من مشكلاتنا الحضارية
البعد عن علم السياسة إسلاميًّا
فهناك أزمة اتجاه
أدت إلى الجفوة من التراث السياسي الإسلامي وأجندة علم السياسة.
وهناك أزمة أصالة
أدت تراكم أزمة الأصالة.
وهناك أزمة وظيفة
أدت إلى الفجوة بين التراث الإسلامي والواقع السياسي المعاصر.
فما بين الجفوة
والفجوة ضاعت الأمة وفقدت أصالتها وبات يتحكم فيها من لا يتقن سوى غريزة التوحش.
وغريزة التوحش فطرية
في الإنسان العربي لا يمارسها إلا على الضعفاء من بني قومه ولكنه أمام القوى الأخرى
.....
http://fb.me/6NfbdEh8c
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خربشات قلم رصاص
