من مشكلاتنا الحضارية أننا أمة
لا توسط عندنا!!!
عندما يكون قادتنا
أحياء لا نرى إلا حسناتهم وإيجابياتهم أو لا نرى إلاعيبوبهم وسلبياتهم.
ولكن إذا ارتحلوا
إلى دار الحق لا نرى إلا إيجابياتهم وحسناتهم وكأنهم كانوا ملائكة يعيشون بيننا فلم
نعرف حقيقتهم إلا بعد موتهم!!!.
ولكن ماذا لو أنصفناهم
في حياتهم أليس أفضل من الثناء عليهم بعد مماتهم ونقول سنسير على سنتهم بعدما أثخنا
فيهم وهم أحياء؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خربشات قلم رصاص
